Admin Admin
المساهمات : 13 تاريخ التسجيل : 15/12/2018
| موضوع: أفضل أفلام الغرب الأمريكي في تاريخ السنيما الأحد ديسمبر 23, 2018 6:56 pm | |
| مِن المُغامِر المُنْعَزِل الَّذِي يَتَباهَى بِسُرْعَة إِطْلاق النار إِلَى المُشاجَرات داخِلَ الحانات ڤِي الصَحْراء ، فَإِنَّ أَفْلام الغَرْب الأَمْرِيكِيّ هِيَ خامَّة أَمْرِيكِيَّة فَرِيدَة مِن نُوَعّها . عَلَى الرَغْم مِن إِن هُناكَ عَدَد قَلِيل مِن الأَلْوان الغَرِيبَة عَلَى هٰذا النَوْع (وَعَلِيّ هٰذِهِ القائِمَة )، فَأَفْلام الغَرْب الأَمْرِيكِيّ يُتِمّ تَعْرِيفها بِشَكْل كَأَمَل تَقْرِيباً مِن خِلالَ مَكان وَزَمان مَعِين ڤِي التارِيخ ، أَيْ أَفْلام “الغَرْب الأَمْرِيكِيّ القَدِيمَة ”. سَواء كُنتُ تُشاهِد فِيلماً كِلاسِيكِيّا ، مَثَلَ أَفْلام “يا راعُويَ البَقَر ، أُقَتِّلهُم جَمِيعاً ” أَو مُسَلْسَلا قَدِيماً مُلَوَّنا ، وَالنَوْع الغَرْبِيّ بِمَثابَة كَبْسُولَة زُمنَ ثَقافِيَّة فَرِيدَة مِن نُوَعّها ، ڤِي الأَيّام الخَوالِي مِن عَمِرَ السِينَما ڤِي الوِلايات المُتَّحِدَة . وَفِي ضَوْء ما تَقْدَم ، إِذاً كانَت الأَفْلام ڤِي هٰذِهِ القائِمَة لا تَحاكِّي فِيلم “تومبلويدز”، مِن سَحْب مِطْرَقَة المُسَدَّس إِلَى الخَلَف بِاليَد اليُسْرَى وَالضَغْط عَلَى الزِناد بِاليُمْنى كَي يُطْلَق الشَخْص النار مِن مُسَدَّسهُ وَما شابَهُ ذُلّكِ ، وَتِلْكَ الأَفْلام تُدَوِّر حَوْل مَواضِيع قَسْوَة البَرِّيَّة وَالحَياة عَلَى هامِش الحَضارَة . عَلَى مَدَى تارِيخ الغَرْب الأَمْرِيكِيّ ، صار المُمَثَّلَيْنِ مِن أَمْثال : “كلينت ايستوود” و ”جُون وَأَيْنَ ” و ”غارِي كَوَبَر ” مُرادِفا لِلصُورَة الذِهْنِيَّة لَرُعاَة البَقَر ڤِي الغَرْب الأَمْرِيكِيّ . وَلٰكِن الأَفْلام الجَدِيدَة مَثَلَ فِيلم “العائِد ” وَالفِيلم المُنْتَظَر “العُظَماء السَبْعَة ” يَسْتَمِرُّونَ ڤِي الٱِسْتِفادَة مِن نُجاح هٰذا النَوْع الكِلاسِيكِيّ ، بَيْنَما يُعَدِّلُونَ وَتُغَيِّرُونَ المَوْضُوعات الجَوْهَرِيَّة ڤِي أَفْلام الغَرْب الأَمْرِيكِيّ المَعْهُودَة . نَظَرا لَعَدَّدَ أَفْلام الغَرْب الأَمْرِيكِيّ الكَبِير الَّذِي تَمَّ إِنْتاجهُ عَلَى مَدَى القَرْن الماضِي ، فَقَد قامَ مُوَقِّع ، “بِرِيَّتَيْيَ فيموس / مَشْهُور جَدا ”، وَهُو مُوَقِّع بَحْث عَن العَرُوض التَرْفِيهِيَّة تابَعَ لِشَرِكَة “غَرّافَيْكِ ”، أُراد إِن يَسْهُل عَلَى المُشاهِد تَقْرِير أَيْ فِيلم لَرُعاَة البَقَر يَرْغَب ڤِي مُشاهَدتهُ . لِذُلّكَ ، قامُوا بِتَجْمِيع قائِمَة شامِلَة لِأَكْبَر أَفْلام الغَرْب الأَمْرِيكِيّ ڤِي تارِيخ السِينَما . يُتِمّ تَصْنِيف الأَفْلام بِواسِطَة نِظام تَصْنِيف ذَكِيّ خاصّ بِهِم : يَتِكُّونَ مُعَدَّل تَرْتِيب كُلّ فِيلم حَسْب تَصْنِيف مُوَقِّع “روتن توميتوز”، وَتَصْنِيف مُوَقِّع “آي أُمّ دِي بِي ”، وَمَوْقِع “ميتاكريتيك”، وَتَصْنِيف “غراسينوت” وَإِجْمالِيّ تَقْيِيم “البُوكْس أوفيس”، المُعَدَّلَة لَٱِسْتِيعاب التَضَخُّم ڤِي أَسْعار التَذاكِر . إِذاً حَدَثَ تَشابَهَ ، فَيُتِمّ تَرْتِيب القائِمَة وَفَّقا لِتَصْنِيف مُوَقِّع “آي أُمّ دِي بِي ”، ثُمَّ مِن خِلالَ تَعْدِيل التَضَخُّم ڤِي إِيرادات “البُوكْس أوفيس | |
|